أهواكِ...وبهواكي أنا مغروم
أتمناكِ...تحسي بشوقي وبحب قلبي وغرامي
سحرك...فتن عيوني من أول نظرة دخلتي قلبي
جمالك...جمال عجيب...رهيب مالك بهالكون مثيل
حسنك...فاق مدى وصف الحسن بالكلام...حسنك فوق الخيال
حنانك...غمر قلبي من أول بسمة
رقتك...أجتاحت كياني من أول همسة وأول لمسة
عيونك...سحرتني من أول نظرة وعندما تأتي عيناي على عينيكِ تنحبس أنفاسي ويغمرني
ويغمرني إحساسي بالعشق والحب والغرام
يديك...عندما تلمسني يذوبني الحنان ويغمر قلبي شعور بالجنون...حنون الحب والمشاعر
شفتاكِ...عندما تتكلمي لا أستطيع ولا أقوى إلا أن أنظر في تلك الشفتين الورديتين
وأتصورهما وردة ينساب عليها الندى وفي وسطها رحيق العسل...
ولو أردت أن أوصف كل ما أراه فيك من حسن وجمال لجفت أقلامي وأنتهت أوراقي وعجزت
أحلى الأوصاف وأجمل الكلمات والتعابير عن وصفك
هي قبلة منك....تحييني...تخلدني ...تجعلني أعيش خالدا أميرا للعشق والحب للأبد
فعندما أنظر لعينيك السحريتان
وتنجذب يداي نحو يديك وأمسك بهما
وتجذبني أكثر رقة أنفاسك...
فأقترب إلى أن أصبح أقرب منها لكِ
وعندما أريد أن أوصف شعوري تلك اللحظة تعجز شفتاي عن الكلام
وتجذبني أحاسيسي ومشاعري
فتلامس شفتاي شفتيك...
وأقبلهما...بكل رقة ونعومةوإحساس....وتدوم تلك القبلة للحظات...
وكأنها ساعات وأيام...
وياليتها كذلك...
وبعد تلك القبلة...
أرجع للوراء ترديجيا...
وببطئ وأنا أنظر إلى عينيكِ
ووجهك الفتان...
فأطلق حينها لروحي العنان...وتطير روحينا إلى أعالي السماء
ونخترق حدود الفضاء ونذهب سويا وحدنا بعيدا...
نلف الكون مرااااات ومرااااااات
ثم تعود روحينا لجسدينا...
ثم ينتهي حلمي...
وأصحو من نومي...
وأشتاق لعينيكِ...وللمسة يديكِ...ورقة شفتيكِ...وحلاوة قبلتك التي كالعسل وأحلى
.
.
.
لو كنت يوما نائما أحلم بك وشعرتي بذالك...
لا توقظيني...
بل نامي بجانبي ...وأحلمي معي
لنحلم معا سويا
بأجمل عشق وغرام وأحلى إحساس
يا عسى ربي يجمعنا سوا ويحقق لنا كل أمانينا ومناناوآمالنا............
أحـــــبـــــك